كُنتم وما زلتم شُمو
عاً للمعالي فخرنا
جيلٌ تربى بالهدى
والدين يحيا بالقِيَم
الدِّينُ ربَّاهم وفط-
-رتُهم لقد عاشوا بها
في طاعةٍ للقائدِ ال-
-مغوارِ في عيشٍ أتَم
هي لُحُمةٌ لمواطنٍ
يسمو بها نحو العُلا
في ظل ظرفٍ كانَ أَع-
-تى قَسوةً بين الأُمم
اللهُ قدَّرَهُ وأر
سلَ جُندَهُ في أرضِنا
لنذيرَ موعظةٍ وهل
يخفى على الدنيا الألم
فاللهُ قَيَّضَ أضعفَ ال-
-أشياءِ حتى نرعوي
إنْ قالَ كُنْ للشيءِ كا
نَ ، وصارَ يكتُبُهُ القلمْ