تلعثم الحرفُ
في ليلٍ تزخرفه
بيضُ النجوم
على منوالها الساري
تعال خذني إلى
واديك في دعةٍ
هناك دعني أناجي
نبضَ أشعاري
قطار عمري مضى ياسيدي وهنا
محطة الأمس
فيها كل أخباري
إن غادرتنا
طيوف الهمس راحلةً في عمقها يشتكي
لحني وقيثاري
دعها تعالجُ
فينا كل جارحةٍ
وتعتني إن غفى
جفني بأسراري