بعد إغماءة ، نفض عن عينيه كثبان الوجع بعسر، أراد القيام لحبيبة عمره في مسجد الحي، و لكن قدمه لم تعد تحمله، و لما زارها العصبة في منزله فقد الكلام.
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
بعد إغماءة ، نفض عن عينيه كثبان الوجع بعسر، أراد القيام لحبيبة عمره في مسجد الحي، و لكن قدمه لم تعد تحمله، و لما زارها العصبة في منزله فقد الكلام.
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://maazofat.com/?articles=%d8%b4%d9%8a%d8%ae%d9%88%d8%ae%d8%a9-%d8%ad%d8%a8