نبذة عن سيرة حياته:
* الولادة: فلسطين.
* 15/ 1/ 1945
* حاصل على دكتوراة فلسفة التاريخ، (التاريخ الحديث والمعاصر) من معهد التاريخ العربي والتراث العلمي للدراسات العليا التابع لاتحاد المؤرخين العرب ببغداد بتقدير عام ممتاز، 2008.
* حاصل على ماجستير (التاريخ الحديث والمعاصر) من معهد التاريخ العربي والتراث العلمي للدراسات العليا التابع لاتحاد المؤرخين العرب ببغداد بتقدير عام ممتاز، 2005
* حاصل على دبلوم دراسات إسلاميه عليا من معهد الدراسات الإسلامية بالقاهرة، 1973.
* حاصل على ليسانس كلية الآداب قسم الدراسات الفلسفية والاجتماعية من جامعة بيروت العربية – بيروت، 1969
* عضو المجلس الوطني الفلسطيني. وعضو اتحاد المؤرخين العرب.
* رئيس الهيئة الإدارية لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين – فرع السعودية
* رئيس اللجنة الثقافية لمؤسسة القدس ،وشُدوا الرحال، والمنسق العام للمؤسسة بالسعودية.
* قنصل عام لدولة فلسطين بالمملكة العربية السعودية سابقاً
* مدير مكتب اللجنة الشعبية لمساعدة الشعب الفلسطيني بالمنطقة الشرقية بالسعودية
* صدر له: (الاستشراق ومناهجه، الحركة الفكرية التاريخي
* التدوين التاريخي عند العرب فلسفة التاريخ منهج البحث التاريخي-
* بيت المقدس ومخاطر التهويد وغيرها)
* من مؤلفاته ودواوينه
* ( يا ابنة الكرمل (من شعر الثورة الفلسطينية)
* – أنغام فوق سجن الكبت –
* يا كرْم الزيتون الأخضر)
* وغيرها.
*
نموذجٌ من شعره:
قصيدة (الحنين)
أرسَلْتُ أنغامي على قيثاري
لأبُثَّ ما يحلو من الأشعارِ
وسألتُ نفسي ما بها من عِلّةٍ؟
فاسْتلّت الإكبار رغمَ النارِ
من فُرقَةٍ عن موطِنٍ عِشْنا بهِ
زَمَنَ الطّفولةِ والشَّبابِ بِدارِ
من فُرْقَةٍ عن إخوةٍ لي عندهم...
عهد الصِّبا والوُدِّ والأسرارِ
غادرتهم والقلب يُدميه النّوى
لِفراقهم فَتَزَعْزَتْ أوتاري
غادرتهم والطّيف من آثارهم
يسري معي أنّى بَدَتْ أمصاري
غادرتهم وأنا أقول مؤكّداً
أنّي على نيل الخُلودِ أجاري!
لا يا صديقي لا تَخَلني غافِلاً
عن ذِكْرِكم فالدّمع نهرٌ جاري!
دمعٌ ينمِّقُ عين من ذاق الأسى
في النّأيِ عن أهلٍ وعن أخيارِ!
لا يا صديقي إنني دوماً أرى
هاماتكم تُزْهي سنا أقماري!
فالحُبُّ لا تَنْثُرْهُ أيدي كاتبٍ
كي ينطوي في عالم الأقدارِ!
والحبُّ لا يبقى رهيناً مُمْسَكاً
من عنقِهِ في قبضَةِ الأشْرارِ!
لكنّهُ معنى لِكُلّ حقيقةٍ
مخطوطةٍ في صدر كل شِعارِ
لا لن أرى في الكونِ خيراً منكَ يا..
قلبي جديراً أن يكون مناري!
*** *** ***