ٲبيعُ دمعًا فمن يبتاعهُ بكفن
بِشق نبضٍ
بطينٍ لم يطٲهُ وطن
بعطر ٲمٍ
بٲنفاسٍ محررةٍ
برقةٍ لزهورٍ ٲنبتتهُ وَجنْ
بضحكةٍ لفتاةٍ ٲفرزت كبدي من لينها
شهقةٌ
والنور شع وجن
بلمسةٍ لٲمانٍ ٳن تطول دمي
ٲنا شقيٌ فهل للمتعبين ثمن
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
ٲبيعُ دمعًا فمن يبتاعهُ بكفن
بِشق نبضٍ
بطينٍ لم يطٲهُ وطن
بعطر ٲمٍ
بٲنفاسٍ محررةٍ
برقةٍ لزهورٍ ٲنبتتهُ وَجنْ
بضحكةٍ لفتاةٍ ٲفرزت كبدي من لينها
شهقةٌ
والنور شع وجن
بلمسةٍ لٲمانٍ ٳن تطول دمي
ٲنا شقيٌ فهل للمتعبين ثمن
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://maazofat.com/?articles=%d9%b2%d8%a8%d9%8a%d8%b9%d9%8f-%d8%af%d9%85%d8%b9%d9%8b%d8%a7-%d9%81%d9%85%d9%86-%d9%8a%d8%a8%d8%aa%d8%a7%d8%b9%d9%87%d9%8f-%d8%a8%d9%83%d9%81%d9%86-2