أناديك
وينبتً على صوتي
لحن المساء
زهرة سوسن
تحبو نجمة
نحو المشتهى...
أناديك
فيغدو ندائي رثاء
لشدو تناثر
كالأمنيات
يغوي حروفي
ملاكاً تهادى
بزي قصيدة
ولون الرجاء.
أناديك
يفيض المداد عطراً
ونجماً
ويرسم في الفلك
صوب عينيك درباً
سفينا وطوق نجاة
ملاكا تسامى
تصاعد
كما الامنيات
وردا ووداً إلى حيث قلبك
منتهاها
وسحرا وصمتا
يروي عذب الحكايا