بين ترف وقصيدة - تلد الأنا .
تخنق عنقاً أشما -
تبادره بحروف مبتورة
أبت أن تكتمل
لينسدل الوشاح
في آخر السطر على آهاتٍ
من أساطير موجوعة
حالفها رمادٌ بائس من نارٍ أضاعت الإتجاه ، إلا أنها ركضت إلى حيث ساحة أحرفٍ سنية تعانق بها نبضاً أشمَّا .
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
بين ترف وقصيدة - تلد الأنا .
تخنق عنقاً أشما -
تبادره بحروف مبتورة
أبت أن تكتمل
لينسدل الوشاح
في آخر السطر على آهاتٍ
من أساطير موجوعة
حالفها رمادٌ بائس من نارٍ أضاعت الإتجاه ، إلا أنها ركضت إلى حيث ساحة أحرفٍ سنية تعانق بها نبضاً أشمَّا .
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://maazofat.com/?articles=%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d8%aa%d8%b1%d9%81-%d9%88%d9%82%d8%b5%d9%8a%d8%af%d8%a9-%e2%80%8f-%d8%aa%d9%84%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%86%d8%a7