️ "تَمَرْكُز"
أتذكرُ جيدًا شُرفةَ جارتنا. كانت تطلُّ على ملعبنا الصغير. موقعي في حراسة المرمى يمنحني متعةَ النظر عند الغروب.
كبرنا ولازلتُ أحتفظُ بسرِّ خسارتنا دومًا في الدقائق الأخيرة!..
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
️ "تَمَرْكُز"
أتذكرُ جيدًا شُرفةَ جارتنا. كانت تطلُّ على ملعبنا الصغير. موقعي في حراسة المرمى يمنحني متعةَ النظر عند الغروب.
كبرنا ولازلتُ أحتفظُ بسرِّ خسارتنا دومًا في الدقائق الأخيرة!..
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://maazofat.com/?articles=%ef%b8%8f-%d8%aa%d9%8e%d9%85%d9%8e%d8%b1%d9%92%d9%83%d9%8f%d8%b2