نصطدم - ونقرر - ونتوقع - وكل ذلك يؤول للحكم جزافاً حكم نمى بين الظن والتوقع حتى صعد منبر الحكم وتولى المصير في طريقة الحديث وردم العلاقات كمدينة تتعرض للقصف والبهتان وأسر الجمال في غلاف سوداوي -
لا أعلم إلى ماذا نريد أن نصل .
فطبيعتنا البشرية تميل للماضي في اعتقادكم لماذا..؟
لبساطة الأنفس ، لبساطة القلوب ، لبساطة العلاقات ، لعدم الاشتراط المستمر الذي يدير مراسيم مستوى الشعور
فكما ألاحظ ! أن مجتمعاتنا بات التمزق يسري إلى عروق الحب ، وسنابل الإخاء لتدخل الظنون السوداوية في تصرفات بعضنا وتصدر قرارات ممتلئة بقهر الضد الذي يلتهم الحقائق بظلم الموقف .
بالإضافة إلى ظلم الرد الفعلي لذلك -