صعد إلى العلّية في منزله، بحثا عن شيء، وحده الله يعلم ما هو. وجد مصباحا قديما، فمسح عنه الغبار ليقرأ النقوش التي عليه.
"لديك أمنية واحدة"، صاح المارد الذي انطلق منه.
تردّد الرجل قليلا، بعد أن زال عنه الوجل، "آآ... أريد الخلود".
قتله المارد!
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
صعد إلى العلّية في منزله، بحثا عن شيء، وحده الله يعلم ما هو. وجد مصباحا قديما، فمسح عنه الغبار ليقرأ النقوش التي عليه.
"لديك أمنية واحدة"، صاح المارد الذي انطلق منه.
تردّد الرجل قليلا، بعد أن زال عنه الوجل، "آآ... أريد الخلود".
قتله المارد!
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://maazofat.com/?articles=%d9%87%d9%83%d8%b0%d8%a7-%d8%ac%d8%b1%d9%89-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%85%d8%b1