-
الأوهام أنفاسُ الفشل
يحلُ مخاضها خلال الفُتات
الأخير من كل تسعة أعشارِ
الظنون المتوقعه -
-
نُكابر عن بعض المسارات التي تفتح لنا مجالاتها بسبب فكرة رتبتها لنا المخاوف من الفشل والقادم الصامت -
حتى أصبحت عادة تتفنن بها الذات حتى لاتعلق بحلم غير قابل في الكونِ أن يكون من محيط الذاتِ فقط -
ومن المفترض أن نقاضي ذلك الشعور باللامبالاة والدفن التام بين مصير متوقع ومصير مجهول
ونخوض تجارب الحياة بمذاق الهمة ، ورايات الحسن في كل شيء -