كان لقاءً عابراً، ما خطط له أبداً.
ها بدأت تمارسُ شقاوتها،
أخذت تتأرجح بين سطوره.
وبلحظة، رفعت رأسها وهي تبتسم، تجلّتْ قصيدة.
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
كان لقاءً عابراً، ما خطط له أبداً.
ها بدأت تمارسُ شقاوتها،
أخذت تتأرجح بين سطوره.
وبلحظة، رفعت رأسها وهي تبتسم، تجلّتْ قصيدة.
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://maazofat.com/?articles=%d8%a7%d9%86%d8%b9%d8%b7%d8%a7%d9%81%d8%a9