عندما حان دوري، كانوا قد أتقنوا اللعبة، رفعتُ رأسي، ثمّ انطلقتُ أبحثُ عنهم.
عثرتُ على الأول مختبئاً خلف لحيةٍ طويلة،
أمّا الثاني فقد اختفى وراء ابتسامة كاذبة، معظمهم تنكّر على هيئة كرة؛
لم تستطع شباكي أن تلتقطها.
أغمضتُ عينيّ...ورحتُ أعدُّ بالعكس.