استشراف
قبلتُ على مضضٍ الجلوس خلف السائق، أسندتُ ظهري إلى ظهره.
عندما سارت الحافلةُ للأمام، لم أكتفِ من الضحك وأنا أشاهد كلّ شيءٍ يجري للخلف.
لحظة وصولي للمحطة الأخيرة، رحتُ أبكي رافضاً النزول...من رحم أمّي.
نزار الحاج علي/سوريا🖋️
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
استشراف
قبلتُ على مضضٍ الجلوس خلف السائق، أسندتُ ظهري إلى ظهره.
عندما سارت الحافلةُ للأمام، لم أكتفِ من الضحك وأنا أشاهد كلّ شيءٍ يجري للخلف.
لحظة وصولي للمحطة الأخيرة، رحتُ أبكي رافضاً النزول...من رحم أمّي.
نزار الحاج علي/سوريا🖋️
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://maazofat.com/?articles=%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%b4%d8%b1%d8%a7%d9%81