أواهُ من وجعِ القصيدةِ
إن تبعثرتِ الحروفُ
وخانكَ التَّعبيرُ
وارتبگتْ بك الأفگارُ
حيثُ الشَّاعريَّةُ تضمحِلُّ
فلا القريحةُ أسعفتكَ
ولا البحورُ ولا التفاعيلُ
الشَّجيَّةُ
واليراعُ يعودُ مكسورَ
الخواطرِ
لا الشُّعورُ هو الشُّعورُ
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
أواهُ من وجعِ القصيدةِ
إن تبعثرتِ الحروفُ
وخانكَ التَّعبيرُ
وارتبگتْ بك الأفگارُ
حيثُ الشَّاعريَّةُ تضمحِلُّ
فلا القريحةُ أسعفتكَ
ولا البحورُ ولا التفاعيلُ
الشَّجيَّةُ
واليراعُ يعودُ مكسورَ
الخواطرِ
لا الشُّعورُ هو الشُّعورُ
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://maazofat.com/?articles=%d8%a3%d9%88%d8%a7%d9%87%d9%8f-%d9%85%d9%86-%d9%88%d8%ac%d8%b9%d9%90-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b5%d9%8a%d8%af%d8%a9%d9%90