غمَرَتها بلطفِ ذراعيها حتى اشتدت ذراعاها..
علّمتها كيف ترفرف وتعلو..
حلَّقتْ و سَمتْ..
وحينها أفلتتْ يدها فوقعتْ في جرفِ وادٍ سحيق..
هبطتْ بها في
دار المُسنّات.
مرحباً بأصدقاء الأدب والكُتب, هنا ملتقى الأدباء ومجلة الكُتاب العظماء, هنا حيث ننثر من ربيع الكلمات مطراً .. أهلاً بكم
غمَرَتها بلطفِ ذراعيها حتى اشتدت ذراعاها..
علّمتها كيف ترفرف وتعلو..
حلَّقتْ و سَمتْ..
وحينها أفلتتْ يدها فوقعتْ في جرفِ وادٍ سحيق..
هبطتْ بها في
دار المُسنّات.
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://maazofat.com/?articles=%d9%82-%d9%82-%d8%ac-%d8%b9%d9%82%d9%88%d9%82